mardi 8 juillet 2008

دور الزبالة في تحقيق العدالة

كل صباح وأنا ماشي للخدمة نلاحظ ظاهرة مؤسفة برشة متمثلة في تردد ثلة من المواطنين على حاويات الزبالة متاع البلاصات و تتكون هذه المجموعات من جميع الأصناف العمرية و حتى من الأطفال و هذا الشيء نلقاوه في جميع الأحياء و خاصة الراقية منها . حسب علمي مكناش نشوفو ها المشهد في الماضي القريب و كان مختصر على بعض المجانين أو بعض الفقراء أما اليوم نلاحظ أنو الظاهرة كبرت برشة و لا ثما تنافس و اكتظاظ كبير على الحاويات في مشهد يذكرنا بالميزيريا اللي نشوفوها في التلفزة في بعض البلدان الفقيرة و اللي كنا نحسبو رواحنا طيارة عليهم ياخي طلعنا أتعس منهم خاتر هوما قاعدين يقدمو و حنا قاعدين نوخروا.
الكل بعرف أنو الظاهرة هاذي قاعدة تكبر و تنذر بسوء أما حد ما قاعد يحكي عليها و بالطبيعة المشكل لا مطروح ولا الحلول قاعدة تتناقش يعني سياسة تسييب الماء عالبطيخ هي سيدة الموقف كي العادة. ولا هذي تابعة لسياسات العدالة الإجتماعية و المخططات التنموية عن طريق رسكلة النفايات

2 commentaires:

Anonyme a dit…

c'est un tout nouveau phénomène que de fouiller les poubelles,( en France et ça vient des Etats Unis), des gens de différentes classes, pas mal d'étudiants qui fouillent les poubelles des super marchés vu que ces derniers jettent toutes les denrées alimentaires dont la date de validité commence a dépasser!!
3aber

Unknown a dit…

Je ne peux qu'éprouver une grande admiration devant le contenu de votre blog...

Merci de visiter notre blog consacré à la critique du journalisme et de la culture en Tunisie:

http://utopia-666.over-blog.com

Nous avons besoin de vos avis et commentaires pour avancer!

Merci.